أضواء القمر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أضواء القمر

أضواء القمر
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولاتصل بنا

 

 أستراليا وكوريا الجنوبية تدكّان شباك قطر والإمارات برباعيتين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
0
0
Admin


عدد الرسائل : 429
العمر : 36
المزاج : جيد
مزاجك اليوم : أستراليا وكوريا الجنوبية تدكّان شباك قطر والإمارات برباعيتين 2210
تاريخ التسجيل : 27/08/2008

أستراليا وكوريا الجنوبية تدكّان شباك قطر والإمارات برباعيتين Empty
مُساهمةموضوع: أستراليا وكوريا الجنوبية تدكّان شباك قطر والإمارات برباعيتين   أستراليا وكوريا الجنوبية تدكّان شباك قطر والإمارات برباعيتين I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 15, 2008 11:01 am



أستراليا وكوريا الجنوبية تدكّان شباك قطر والإمارات برباعيتين Large_32248_58296

جدد منتخب أستراليا فوزه على نظيره القطري عندما دك شباكه بـ 4 أهداف نظيفة ليؤكد أنه المرشح الأبرز لحجز إحدى بطاقتي المجموعة الأولى من التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2010 في جنوب إفريقيا، فيما منيت الإمارات العربية المتحدة بهزيمة كبيرة أمام مضيفتها كوريا الجنوبية 1-4، ووقعت اليابان في فخ التعادل في المباراة التي جمعتها مع اوزباكستان الأربعاء 15-10-2008 ضمن الجولة الثالثة من الدور الحاسم للتصفيات.

ففي المبارة الأولى، سجل تيم كاهيل (9) وايمرتون (17) من ركلة جزاء و(59) وكينيدي (76) أهداف منتخب الـ "كنغر"، ليرفعوا رصيدهم إلى 6 نقاط من فوزين، الأول كان على حساب اوزبكستان 1-صفر في طشقند، لتنتزع أستراليا صدارة المجموعة من قطر بعد أن تجمد رصيد الأخيرة عند 4 نقاط من فوز على اوزبكستان 3-صفر وتعادل مع البحرين 1-1.

وتشارك أستراليا في التصفيات الآسيوية بعد أن انضمت إلى كنف الاتحاد الآسيوي أواخر عام 2006، وكانت شاركت في مونديال ألمانيا في العام ذاته بعد أن اجتازت تصفيات قارة اوقيانوسيا.

وكان المنتخبان القطري والأسترالي وقعا في مجموعة واحدة أيضاً في الدور الثالث من التصفيات القارية، ففاز الأخير 3-صفر في ملبورن و3-1 في الدوحة، لكنهما تأهلا معا إلى الدور الحالي.

وشهدت الدقائق الأولى من المباراة محاولات واضحة من أصحاب الأرض للتحكم بمجريات اللقاء وفرض إيقاع معين من خلال الضغط المبكر على ضيوفهم الذين بادلوهم بتنظيم دفاعي لم يستمر طويلاً، فكان خطأ مبكر كافياً لهز شباكهم.

ففي الدقيقة التاسعة، استفاد مهاجم ايفرتون الإنكليزي تيم كاهيل من خطأ دفاعي فادح في سوء التغطية فوصلته كرة من الجهة اليمنى إلى داخل المنطقة تابعها بيسراه من دون رقابة في الزاوية اليسرى لمرمى الحارس عبد العزيز علي بديل محمد صقر الغائب بسبب الإيقاف.

وبقي الإيقاع على حاله مع خجل قطري في الناحية الهجومية، ما أبقى الأمور تحت سيطرة الأستراليين الذين سجلوا هدفاً ثانياً من ركلة جزاء مشكوك في صحتها بعد 8 دقائق من الهدف الأول.

فمن كرة عالية داخل المنطقة ارتقى كاهيل لمتابعتها برأسه بمضايقة المدافع عبدالله كوني، لكنه وقع أرضاً من دون أن تكشف الإعادة عن حالة دفع حقيقية، فاحتسب الحكم السعودي خليل الغامدي ركلة جزاء انبرى لها بريت ايمرتون ووضع الكرة بنجاح في الزاوية اليمنى لمرمى عبد العزيز علي الذي ارتمى على الجهة الصحيحة وكاد يوقف مفعول الكرة.

وكان كاهيل مصدر القلق أيضاً بكرة من نحو 25 متراً، مرت قريبة جداً من القائم الأيسر (20).

وفشل المنتخب القطري في تهديد مرمى الأستراليين طوال نصف الساعة الأول نتيجة انعدام مبادراتهم الهجومية والإرباك الذي لحق بهم جراء الهدفين المبكرين، وكانت أول محاولة باتجاه المرمى من ركلة حرة نفذها فابيو سيزار من نحو 30 متراً، فسدد الكرة بعيدة عن المرمى (31).

وحاول القطريون تقليص الفارق في الدقائق الأخيرة من الشوط الأول، معتمدين على التسديد من بعيد، فكانت محاولة لسيزار أيضاً فوق المرمى (39).

وبعد دقيقتين جاءت أخطر هجمة قطرية إثر كرة من سيزار إلى مجدي صديق في الجهة اليسرى، الذي حولها بدوره أمام المرمى مباشرة لم يلحق بها سيباستيان سوريا فتابعت طريقها إلى خارج الملعب.

وبدأ المنتخب القطري الشوط الثاني بصورة مغايرة باحثاً عن التسجيل، فكانت محاولة لخلفان ابراهيم عندما سار بالكرة من الجهة اليمنى ومررها بيسراه على يمين المرمى (51).

وبدل أن يكثف المنتخب القطري ضغطه، كانت خطوطه متباعدة وتحركاته بطيئة فاستفاد أصحاب الارض وسجلوا هدفاً ثالثاً إثر هجمة سريعة منسقة كرة من الجهة اليسرى، حيث وصلت الكرة إلى ايمرتون في الجهة المقابلة فسددها أيضاً من دون رقابة ارتطمت بالقائم الأيمن وسكنت الزاوية اليمنى لمرمى عبد العزيز علي (59).

وجاء الهدف الرابع للأستراليين من كرة عالية من الجهة اليمنى ارتقى لها كينيدي ووضعها برأسه في الزاوية اليمنى مستفيداً من خروج خاطىء للحارس عبد العزيز علي (76).

وفي واحدة من أندر المحاولات القطرية، مرر خلفان ابراهيم كرة من الجهة اليمنى على طبق من فضة إلى سيباستيان سوريا، الذي أطاح بها عالياً وهو في مواجهة المرمى من دون أي رقابة (80).

وأطلق مجدي صديق كرة قوية من ركلة حرة مرت قريبة جداً من القائم الأيسر قبل 4 دقائق من نهاية المباراة.



جدد منتخب أستراليا فوزه على نظيره القطري عندما دك شباكه بـ 4 أهداف نظيفة ليؤكد أنه المرشح الأبرز لحجز إحدى بطاقتي المجموعة الأولى من التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2010
في جنوب إفريقيا، فيما منيت الإمارات العربية المتحدة بهزيمة كبيرة أمام مضيفتها كوريا الجنوبية 1-4، ووقعت اليابان في فخ التعادل في المباراة التي جمعتها مع اوزباكستان الأربعاء 15-10-2008 ضمن الجولة الثالثة من الدور الحاسم للتصفيات.

ففي المبارة الأولى، سجل تيم كاهيل (9) وايمرتون (17) من ركلة جزاء و(59) وكينيدي (76) أهداف منتخب الـ "كنغر"، ليرفعوا رصيدهم إلى 6 نقاط من فوزين، الأول كان على حساب اوزبكستان 1-صفر في طشقند، لتنتزع أستراليا صدارة المجموعة من قطر بعد أن تجمد رصيد الأخيرة عند 4 نقاط من فوز على اوزبكستان 3-صفر وتعادل مع البحرين 1-1.

وتشارك أستراليا في التصفيات الآسيوية بعد أن انضمت إلى كنف الاتحاد الآسيوي أواخر عام 2006، وكانت شاركت في مونديال ألمانيا في العام ذاته بعد أن اجتازت تصفيات قارة اوقيانوسيا.

وكان المنتخبان القطري والأسترالي وقعا في مجموعة واحدة أيضاً في الدور الثالث من التصفيات القارية، ففاز الأخير 3-صفر في ملبورن و3-1 في الدوحة، لكنهما تأهلا معا إلى الدور الحالي.

وشهدت الدقائق الأولى من المباراة محاولات واضحة من أصحاب الأرض للتحكم بمجريات اللقاء وفرض إيقاع معين من خلال الضغط المبكر على ضيوفهم الذين بادلوهم بتنظيم دفاعي لم يستمر طويلاً، فكان خطأ مبكر كافياً لهز شباكهم.

ففي الدقيقة التاسعة، استفاد مهاجم ايفرتون الإنكليزي تيم كاهيل من خطأ دفاعي فادح في سوء التغطية فوصلته كرة من الجهة اليمنى إلى داخل المنطقة تابعها بيسراه من دون رقابة في الزاوية اليسرى لمرمى الحارس عبد العزيز علي بديل محمد صقر الغائب بسبب الإيقاف.

وبقي الإيقاع على حاله مع خجل قطري في الناحية الهجومية، ما أبقى الأمور تحت سيطرة الأستراليين الذين سجلوا هدفاً ثانياً من ركلة جزاء مشكوك في صحتها بعد 8 دقائق من الهدف الأول.

فمن كرة عالية داخل المنطقة ارتقى كاهيل لمتابعتها برأسه بمضايقة المدافع عبدالله كوني، لكنه وقع أرضاً من دون أن تكشف الإعادة عن حالة دفع حقيقية، فاحتسب الحكم السعودي خليل الغامدي ركلة جزاء انبرى لها بريت ايمرتون ووضع الكرة بنجاح في الزاوية اليمنى لمرمى عبد العزيز علي الذي ارتمى على الجهة الصحيحة وكاد يوقف مفعول الكرة.

وكان كاهيل مصدر القلق أيضاً بكرة من نحو 25 متراً، مرت قريبة جداً من القائم الأيسر (20).

وفشل المنتخب القطري في تهديد مرمى الأستراليين طوال نصف الساعة الأول نتيجة انعدام مبادراتهم الهجومية والإرباك الذي لحق بهم جراء الهدفين المبكرين، وكانت أول محاولة باتجاه المرمى من ركلة حرة نفذها فابيو سيزار من نحو 30 متراً، فسدد الكرة بعيدة عن المرمى (31).

وحاول القطريون تقليص الفارق في الدقائق الأخيرة من الشوط الأول، معتمدين على التسديد من بعيد، فكانت محاولة لسيزار أيضاً فوق المرمى (39).

وبعد دقيقتين جاءت أخطر هجمة قطرية إثر كرة من سيزار إلى مجدي صديق في الجهة اليسرى، الذي حولها بدوره أمام المرمى مباشرة لم يلحق بها سيباستيان سوريا فتابعت طريقها إلى خارج الملعب.

وبدأ المنتخب القطري الشوط الثاني بصورة مغايرة باحثاً عن التسجيل، فكانت محاولة لخلفان ابراهيم عندما سار بالكرة من الجهة اليمنى ومررها بيسراه على يمين المرمى (51).

وبدل أن يكثف المنتخب القطري ضغطه، كانت خطوطه متباعدة وتحركاته بطيئة فاستفاد أصحاب الارض وسجلوا هدفاً ثالثاً إثر هجمة سريعة منسقة كرة من الجهة اليسرى، حيث وصلت الكرة إلى ايمرتون في الجهة المقابلة فسددها أيضاً من دون رقابة ارتطمت بالقائم الأيمن وسكنت الزاوية اليمنى لمرمى عبد العزيز علي (59).

وجاء الهدف الرابع للأستراليين من كرة عالية من الجهة اليمنى ارتقى لها كينيدي ووضعها برأسه في الزاوية اليمنى مستفيداً من خروج خاطىء للحارس عبد العزيز علي (76).

وفي واحدة من أندر المحاولات القطرية، مرر خلفان ابراهيم كرة من الجهة اليمنى على طبق من فضة إلى سيباستيان سوريا، الذي أطاح بها عالياً وهو في مواجهة المرمى من دون أي رقابة (80).

وأطلق مجدي صديق كرة قوية من ركلة حرة مرت قريبة جداً من القائم الأيسر قبل 4 دقائق من نهاية المباراة.



الإمارات تفقد حظوظها العملية في الوصول للمونديال


وألحقت كوريا الجنوبية الخسارة الثالثة على التوالي بالإمارات بنتيجة كبيرة 4-1، في اللقاء الذي سجل أهدافه لي كيون هو (20) و(80) وبارك جي سونغ (26) وكواك تاي هوي (89) أهداف كوريا الجنوبية، واسماعيل الحمادي (72) هدف الإمارات.

ورفعت كوريا الجنوبية رصيدها إلى 4 نقاط بعد أن كانت تعادلت في مباراتها الماضية مع نظيرتها الشمالية 1-1، فيما بقيت الإمارات دون نقاط بعدما خسرت أمام كوريا الشمالية والسعودية في أبو ظبي بنتيجة واحدة 1-2، فباتت فرصتها شبه معدومة في المنافسة على إحدى البطاقتين المباشرتين إلى النهائيات.

وكان مدرب المنتخب الإماراتي السابق الفرنسي برونو ميتسو قدم استقالته بعد الخسارتين الأوليين (عين لاحقاً مدرباً لمنتخب قطر خلفاً للأوروغوياني خورخي فوساتي)، فعين الاتحاد الإماراتي مساعده ومواطنه دومينيك باتنيه خلفاً له ليقود المنتخب في لقاء الأربعا، إلا أن الأمور بقيت على حالها كما كانت مع سلفه.

وكان منتخب كوريا الجنوبية الأخطر في الشوط الأول، وهدد مرمى حارس ضيفه ماجد ناصر بعدة فرص، في حين لم يختبر يانغ سونغ حارس كوريا الجنوبية بأي كرة. وجاءت الفرصة الأولى عن طريق اللاعب مانشستر يونايتد الإنكليزي بارك جي سونغ، الذي قام بمجهود فردي على الجناح الأيسر، لكنه سدد إلى جانب القائم (10).

وتمحورت خطورة كوريا الجنوبية حول الثلاثي بارك جي سونغ، ولي كيون هو، وشو هيوجين فلم يجدوا صعوبة في اختراق الدفاع الإماراتي الذي عانى من سوء التغطية.

وانفرد لي كي هو بعد تمريرة من شونغ شون فسدد كرة قوية صدها ماجد ناصر ببراعة (18)، قبل أن يفتتح لي كيون هو نفسه التسجيل بعد تمريرة من شوي هيو جين فسدد كرة زاحفة في شباك ماجد ناصر (20).

وعزز بارك جي سونغ تقدم كوريا الجنوبية عندما أخطأ المدافع بشير سعيد في تشتيت الكرة فوصلت إليه وسددها بقوة في الشباك (26).

وبسطت كوريا الجنوبية سيطرتها التامة على المجريات وكادت تزيد غلتها في مناسبتين، الأولى عبر شو سونغ شون من ركلة حرة، لكن كرته مرت إلى جانب القائم (28)، والثانية عبر لي كيون هو من كرة صدها ماجد ناصر بصعوبة (36).

وقام باتنيه مدرب الإمارات بتبديل هجومي مع بداية الشوط الثاني بنزول اسماعيل الحمادي بديلاً للاعب الارتكاز محمد عثمان.

وتحسن أداء الإمارات نسبياً، لكن من دون ترجمة عملية في حين استمرت الخطورة الكورية حتى النهاية.

وكاد كيم نام يسجل هدفا ثالثا عندما أرسل كرة "لوب" فوق الحارس لكنها ارتطمت بالعارضة (52).

وانبرى لي كي هيون وسدد كرة من ركلة حرة أبعدها ماجد ناصر ببراعة قبل أن تستقر في الزاوية اليسرى (60).

وقلص اسماعيل الحمادي الفارق (72) إثر خطأ من أحد المدافعين في السيطرة على الكرة وإبعادها، فخطفها منه وراوغ الحارس ثم وضع الكرة في الشباك.

لكن لي كيون هو اعاد الفارق إلى ما كان عليه قبل 10 دقائق من نهاية الوقت الأصلي، حين تلقى كرة أمامية فتابعها من حافة المنطقة مباشرة في الزاوية اليمنى لمرمى ماجد ناصر، فيما كان الهدف الكوري الرابع من توقيع كواك تاي هوي الذي ارتقى لكرة فوق المدافعين وتابعها في الشباك قبل دقيقة من النهاية.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أستراليا وكوريا الجنوبية تدكّان شباك قطر والإمارات برباعيتين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أضواء القمر :: منتدى الترفيه :: عـــــــــــــــــــــالم الرياضه-
انتقل الى: